انضم الى متابعي المدونة الأوفياء ليصلك جديد مدونتنا !
إنضم الان

القائمة الرئيسية

الصفحات

نصائح هامة للأم المرضع.التغذيه الصحيحه للام المرضعه.

نصائح هامة للأم المرضع .



نصائح للام المرضعه https://www.facebook.com/Afrodeat69



الأم لا تفرح بحملها وسلامة ولادتها فقط، بل يسعد قلبها وهي تحتضن وليدها بين ذراعيها، وتضمه إلى قلبها وصدرها لترضعه من لبنها، فتسد جوعه، لكن في بعض الأحيان تظهر مشاكل تبدو بسيطة تحتار أمامها الأم المرضعة..

اليك اهم النصائح الواجت معرفتها لكل ام مرضعه..

1-. ان توفير رضاعة كافية للطفل وشرب كميات وفيرة من الماء والسوائل ، إذ هي المكون الأساسي للبن الأم ، والأطعمة أثناء الرضاعة ، ولكن على العكس تعتمد الرضاعة الطبيعية على نوعية الغذاء وليس كميته .

2-– يجب على الأم المرضعة تناول كميات متنوعة  ومفيده من الغذاء ، مع الإكثار من الخضروات الغنية بالفيتامينات ، والفواكه الغنية بالماء ، بالإضافة للبروتين ، والحبوب .
3-–الحصول على الكميه الازمه من الكالسيوم من الحليب ،ويوجد في.
 اللبن الرايب ، الأجبان ، ومشتقات الألبان ، كما يجب تناولها مكملات الكالسيوم التي يصفها الطبيب في فترة الحمل والمستمرة معها حتى الفطام .
4-– ينصح في فترة الرضاعة مراقبة الأم لغذائها لأنه ذو تأثير على الطفل الرضيع ، إذ أن الرضيع يتأثر بتناول الأم للمأكولات التي تسبب الإنتفاخ مثل الكرنب ، القرنبيط ، البقول ، وهي تسبب للطفل تراكم الغازات المسببة للمغص خاصة في الشهور الثلاث الأولى .
5-– على الأم المرضعة تجنب تناول الأدوية خلال فترة الرضاعة إلا باستشارة الطبيب لأنه بعض هذه الأدوية تكون مضرة للطفل الرضيع ، وذات تأثير مباشر على صحته ، كذلك براعى اخبار الطبيب المعالج بأنها في فترة الرضاعة عند الحاجة لإجراء اشعاعات ، وفحوصات تصويرية ، حيث ان هذه الأشعة تؤثر على حليب الأم ، وهو بدوره يؤثر على الرضيع .
6-– تؤثر الحالة المزاجية للأم المرضع على الغدة النخامية المسئولة عن الهرمونات في الجسم ، والذي يؤثر بشكل مباشر على إفراز الحليب وكميته ، مما يقلل كمية الحليب وعندها قد تلاحظ الأم بكاء الطفل المستمر لعدم اشباعه جيدا .
-يجب على الطبيب بعد الولادة والممرضات مساعدة الأم في تعلم الوضع الصحيح للرضاعة ، حتى لا تصبح الرضاعة عبئا صحيا على الأم مما يؤدي الي آلام الرقبة والظهر ، كما أنها قد تضر بالطفل مما يسبب له الإختناق ، وينصح بوضع وسادة خلف الأم ، وأخرى تحت قدمها لرفع الطفل بحيث يكون قريبا من صدرها أثناء الرضاعة ، والتحذير من ارضاع الطفل أثناء النوم .
7-– يجب على الأم تنظيف الثدي جيدا قبل ارضاع الطفل ، حتى تحمي الطفل من التلوث الذي قد ينتج عن تراكم بقايا الحليب على الثدي ، كما تحمي نفسها من الإصابة بالالتهابات المؤلمة .
8-– يجب على الأم مراعاة الترتيب في ارضاع الطفل من الثدي اليمين مرة ، واليسار مرة أخرى على التوالي ، وعدم الرضاعة من ثدي واحد باستمرار مما يسبب لها الضرر بعد ذلك نتيجة لتجمع الحليب به .
9-– إذا كانت الأم رزقت بتوأمين فعليها بإرضاع الطفل الضعيف أولا حتى يشبع ، ثم الطفل الثاني ، مع مراعاة ارضاع كل طفل من ثدي حتى تعطي فرصة للثدي الثاني بتكوين الحليب .
10-– على الأم المرضع أن تعلم أن الرضاعة الطبيعية نعمة من الله يجب الحفاظ عليها ، واستخدامها ، فهي الرضاعة الآمنة للطفل ، والتي تحميه من الإصابة بالميكروبات المسببة للنزلات المعوية ، كما أن الرضاعة الطبيعية ذات فائدة كبيرة لزيادة الذكاء ونموه بشكل سليم ، بالإضافة أنه تحمي الم من الإصابة بسرطان الثدي .

           
نصائح للام المرضعه https://www.facebook.com/Afrodeat69



طرق زيادة حليب الأم المرضع..


لرضاعة الطبيعية عندما تكون السيدة أمّاً لأول مرة فإنّها يمكن أن تجد صعوبة في معرفة الطرق الصحيحة للرضاعة الطبيعية ودعم استمرارها، ويجب عليها في هذه الحالة اللجوء إلى الخبراء والبحث عن النصيحة الطبية لمساعدتها في عملية الرضاعة الطبيعيّة، ويجب على كل أمّ الحرص الشديد على الرضاعة الطبيعية لما لها من فوائد لصحة الطفل ونموّه كما ان لها من فوائد صحيّة للأم المرضع..
كما يجب معرفه ان  عمليّة الرضاعة الطبيعيّة تنتج الغدد اللبنية الحليب بتحفيز من هرمون البرولاكتين ( في حين يحفز هرمون 
الأوكسيتوسين الغدد اللبنيّة على إخراجه، ويبقى مستوى هرمون البرولاكتين عالياً، ويستمر بإنتاج الحليب طالما أنّ الطفل يرضع.

[١] بعض مسببات ضعف إنتاج حليب الأم على الرغم من اعتقاد الكثير من السيدات بوجود مشاكل لديهن في الرضاعة الطبيعيّة، إلا أنّ وجود المشاكل الحقيقية في حجم الحليب وكميّته يعتبر أمراً نادراً.
٢] وطالما أنّ الطفل بنشاط جيد، ويبلل ويملئ حفاضاته بانتظام، فإنّ ذلك يعتبر مؤشراً على أنّ كمية حليب الأم في الغالب تكون جيدة.
 مسببات ضعف إنتاج الحليب ما يأتي
=:تأخير عمليّة البدء بالرضاعة الطبيعية. 
=عدم إرضاع الطفل لعدد مرات كافٍ لضمان استمرار الإنتاج العالي للحليب.
= وضعية الطفل غير الصحيحة وعدم التأكد من تناوله لثدي الأم بشكل فعّال.
= تلجأ بعض السيدات إلى عمل انظمه غذائيه منخفضة بالسعرات الحرارية بشكل كبير لتحفيز خسارة الوزن بعد الولادة، ويؤثر ذلك سلباً في إنتاج الحليب، فيجب تناول السعرات الحراريّة المطلوبة في فترة الرضاعة مع عدم المبالغة في كميّات الطعام المتناولة بحجة الرضاعة، كما يمكن الاستعانة بالتمارين الرياضيّة لتحفيز خسارة الوزن بعد الولادة، الأمر الذي يعتبر مناسباً في فترات الرضاعة، ولكن يمكن أن يتأثر طعم الحليب بعد الرياضة بسبب زيادة محتواه من حمض اللاكتيك، ويمكن شفط الحليب قبل ممارسة الرياضة لإعطائه للطفل لاحقاً، .
كما يمكن إرضاع الطفل قبل ممارسة الرياضة مباشرة لتجنب انزعاج الطفل من نكهة الحليب ورفضه للرضعة.
= يمكن أن تؤثر العمليات الجراحية السابقة في الثدي على إدرار الحليب.
=كما  يمكن أن تؤثر بعض العوامل الأخرى أيضاً في إنتاج حليب الأم، مثل الولادة المبكرة، والسمنة لدى الأم، وارتفاع ضغط الدم بسبب الحمل، وعدم التحكم الجيد بمرض السكري المعتمد على الإنسولين. 
              طرق زيادة حليب الرضاعة ..



إنّ أهم عاملين يؤثران في إدرار الحليب عند المرضع هما حجم وتكرار إرضاعها لطفلها وكفاءه إفراغ الثدي من الحليب، حيث كلما أرضعت المرأة طفلها أكثر وأفرغت ثدييها ارتفع هرمون البرولاكتين وحافظ على إدرار الحليب،
لذلك تشمل النصائح لزيادة إنتاج الحليب ما يأتي
=يجب الحرص على البدء بالرضاعة الطبيعيّة في أسرع وقت ممكن بعد الولادة، حيث إنّ حمل الطفل بعد الولادة مباشرة ومحاولة إرضاعه ينتج في الغالب بنجاح الرضاعة خلال ساعة.
=يجب أن يتم إرضاع الطفل كلما طلب ذلك، حيث يرضع الطفل حوالي 8-12 مرة خلال اليوم، ويجب على الأم إيقاظ طفلها من النوم لإرضاعه إذا مضت على آخر رضعة له ساعتان أو أكثر.
= يجب الانتظام في الرضعات، وفي حال تجاوزت الأم عن إحدى الرضعات يجب عليها شفط الحليب من ثدييها للمحافظة على إنتاجه[
=تفريغ الثدي من الحليب جيداً ثم الانتقال إلى الثدي الآخر.
=الحرص على زيادة مدة الرضاعة في كل مرة.
=التأكد من وضعيّة الطفل الصحيحة التي تمكنه من تناول ثدي الأم بطريقة صحيحة تضمن إتمام رضاعته بشكل صحيح وكافي.
=تجنب تناول الأدوية، ويجب أن تتم استشارة الطبيب في حال رغبة الأم بتناول الأدوية المانعة للحمل.

= يجب الحرص على الاسترخاء وتجنّب التوتر.فيجب الحرص على النوم الكافي حيث إنّ قلة النوم والإرهاق يمكن أن يؤثّران سلباً في إنتاج الحليب.
= يساعد تدليك الثديين في زيادة حجم الحليب المنتج.
= تجنّب التدخين لما له من تأثيرات سلبية على كميّة الحليب.
= الحرص على تناول اغذيه  متوازنة وصحية. التغذية السليمة للمرضع والسعرات الحرارية  اللتي تحتاج لها الأم المرضع إلى سعرات حراريّة إضافية لضمان استمرار إنتاجها للحليب بشكل كافٍ خلال أول 6 أشهر من الرضاعة (والتي يجب أن تكون فترة تنحصر فيها تغذية الرضيع من حليب الأم)، ويمكن للأم تناول 330 سعراً حراريّاً إضافيّاً من الطعام، وجعل الدهون التي تراكمت في جسمها خلال فترة الحمل تؤمّن باقي السعرات التي يحتاجها إنتاج الحليب،  ويقلل خفض تناول السعرات الحرارية بشكل أكبر من ذلك إنتاج الحليب.
 ترتفع تلك الخاصة بالكربوهيدرات والألياف الغذائية لتعويض الجلوكوز المستخدم في صناعة اللاكتوز الموجود في حليب الأم، وترتفع الاحتياجات من الألياف الغذائية بسبب ارتفاع السعرات الحراريّة المتناولة.
= الفيتامينات والمعادن أما بالنسبة للفيتامينات والمعادن، فإن نقص تناول الأم للمعادن وحمض الفوليك لا يؤثر في محتواها في حليب الأم، لأنّ مستوياتها تبقى ثابتة تقريباً في حليب الأم على حساب استهلاك مخزونها في جسمها، ولكن نقص تناول الفيتامينات الأخرى يخفض من محتوى الحليب بها، وخاصة فيتامين ب6، وفيتامين ب12، وفيتامين أ، وفيتامين د.
لماء يجب على الأم الحرص على تناول كميّات كافية من الماء حتى تحمي نفسها من الجفاف، ويمكن لها التأكيد على ذلك عن طريق تناول كوب من الماء أو غيره من السوائل مع كل وجبة وكوب من الماء في كل مرة ترضع فيها طفلها.
= المكمّلات الغذائية إن تناول وجبات متوازنة ومتنوّعة يؤمن جميع احتياجات المرأة المرضع دون الحاجة إلى تناول المكملات الغذائيّة، وعلى الرغم من ذلك يمكن أن تحتاج بعض السيدات لتناول مدعمات الحديد لتعويض مخزون الحديد الذي يتضاءل لديها في فترة الحمل، حيث إنّ الجنين يأخذ من جسم الأم ما يكفي احتياجاته خلال أول 4 إلى 6 أشهر من حياته بعد الولادة، ولذلك يمكن أن تحتاج السيدات إلى تناول مكملات الحديد لتعويضه، وذلك على الرغم من أنّ انقطاع الدورة الشهرية أثناء الرضاعة يقلل من خسارة الحديد، ويجعل من احتياجات المرأة المرضع حوالي نصف احتياجات مثيلاتها من النساء غير المرضعات في العمر نفسه.
=اعتبارات غذائيه أخرى يمكن أن تسبب بعض الأطعمة ذات النكهات القويّة والتوابل تغيرات في نكهة الحليب،  يمكن أن يضايق بعض الأطفال الرضع، وفي حال ظهر لدى الطفل أعراض حساسية، يجب أن تتجنب المرضع تناول بعض الأغذية التي غالباً ما تكون هي السبب، مثل حليب البقر والبيض والسمك والفول السوداني وغيره من المكسرات، وبشكل عام يمكن للأم المرضع اختيار ما تشاء من الأغذية الصحية المغذّية، وفي حال شكت أن تناولها لطعام معين يسبب انزعاجاً لدى طفلها، يمكن سحب هذا الغذاء من نظامها الغذائي، فإذا اختفت الأعراض يمكن أن تحاول تناوله مرة أخرى، وفي حال سبب ذلك عودة الأعراض يجب عليها تجنبه تماماً، والتخطيط لبدائل مناسبة لتعويض العناصر الغذائية التي يمكن أن يتأثر تناولها بسبب فقدان هذا الغذاء. .
=يجب على المرأة المرضع الحرص على تجنب تناول الأسماك العالية المحتوى من المعادن الثقيل.
تماماً كما في مرحلة الحمل، يجب تجنّب تناول الكافيين، حيث إنّه يسبب التهيّج والأرق لدى الطفل، كما أنه يمكن أن يتعارض مع الإتاحة الحيوية للحديد من حليب الأم للطفل الرضيع مما يمكن أن يؤثر في مستوى الحديد في جسمه، ويجب على الأم الحرص على عدم تناول أكثر من كوب إلى اثنين من القهوة يومياً، تماماً كما في مرحلة الحمل ..
في حال لاحظت الأم أنّ الطفل غير مرتاح، يمكن تجنب الكافيين أو تقليل تناوله، مع العلم أنّ القهوة هي ليست المصدر الوحيد للكافيين في الحمية، حيث إنّه موجود أيضاً في الشاي والمشروبات الغازية والشوكولاتة ومشروبات الطاقة.
=استعمال الأعشاب لزيادة إدرار الحليب تنصح بعض السيدات ببعض الأعشاب لزيادة إدرار الحليب، مثل الحلبة والشمر وبعض أنواع شاي الأعشاب الأخرى، وبشكل عام تعتبر الحلبة والشمر آمنة الاستخدام خلال فترات الرضاعة أ فاعلية هذه الأعشاب وغيرها ..
الغذاء وعلاقته للام المرضعه https://www.facebook.com/Afrodeat69




استعرضنا معا اهم النصائح المفيده للام المرضعه..كزلك التغذيه السليمه وعلاقتهابادرار الحليب ..ومايجب مراعاته لزياده او نفص حليب الرضاعه للام...
نرجو ان نكون وفقنا ..نرجومشاركتكم وتفاعلكم معنا ليصلكم كل جديد










تعليقات

التنقل السريع